أعراض، أسباب و علاج نقص الكالسيوم
- تعريف الكالسيوم .
- أعراض نقص الكالسيوم .
- أسباب نقص الكالسيوم .
- علاج نقص الكالسيوم .
- تعريف الكالسيوم
إنّ الكالسيوم هو أحد عناصر الجدول الدور الكيميائي، عدده الذري 20، ويتميز بالعديد من الخصائص الفيزيائية والكيميائية، ومن خصائصه الفيزيائية أنه يعد معدناً قلوياً أرضياً يميل للون الرمادي، أما خصائصه الكيميائية فهي تتمثل بأنّه عامل مساعد في استخلاص اليورانيوم وبعض العناصر الأخرى، وهذا العنصر متوفّر في جميع أنحاء الكرة الأرضية بالإضافة إلى وجوده في أجسام الكائنات الحية، ويعتبر عنصراً مهماً فيها.
- أعراض نقص الكالسيوم
لا يؤدي نقص الكالسيوم إلى ظهور أعراض على المدى القصير من حدوث النّقص؛ لأنّ الجسم يحافظ على مستويات الكالسيوم من خلال سحبه مباشرةً من العظام، ولكن على المدى الطويل تؤدي المستويات المنخفضة من الكالسيوم إلى آثار خطيرة، وتشمل هذه الأعراض الشديدة ما يأتي :
ارتباك وفقدان الذاكرة.
تشنّج في العضلات.
خدر ووخز في اليدين والقدمين والوجه.
اكتئاب.
هلوسة.
أظافر ضعيفة وهشة.
سهولة الإصابة بكسورٍ في العظام.
ضربات القلب غير الطبيعية (بالإنجليزية: Abnormal heart rhythms).
هشاشة العظام، وهو مرض يحدث عند كبار السن (وخاصة النساء)، حيث تصبح العظام مساميةً، وهشةً، وضعيفةً، وأكثر عرضةً للكسر بسبب انخفاض كثافة العظام، وتشمل المضاعفات الناجمة عن هشاشة العظام ما يأتي :
- العجز عن القيام بالنشاطات المختلفة والحركة.
- كسور في العمود الفقري أو كسور في العظام الأخرى.
- صعوبة في المشي. وتجدر الإشارة إلى أنّ نقص الكالسيوم وفيتامين (د) قد يعرّض الأطفال لمرض الكساح (بالإنجليزية: Rickets)، الذي يؤدي بدوره إلى تليّن العظام (بالإنجليزية: osteomalacia).
- أسباب نقص الكالسيوم
هناك الكثير من الأشخاص المعرضون لخطر الإصابة بنقص الكالسيوم، ويُعزى ذلك النقص إلى مجموعة متنوعة من العوامل منها الآتي:
- العمر، فمع التقدم في العمر تنخفض كفاءة امتصاص الكالسيوم.
- سوء التغذية، وعدم تناول الأغذية المحتوية على الكالسيوم على مدى فترة طويلة من الزمن، وخاصةً في مرحلة الطفولة.
- اتباع نظامٍ غذائيٍّ نباتي لا يحتوي على منتجات الألبان الغنية بالكالسيوم.
- الحد من شرب الحليب بسبب عدم تحمل اللاكتوز (بالإنجليزية: Lactose intolerance)، وفي هذه الحالة لا يستطيع الجسم هضم سكر اللاكتوز الموجود في الحليب، فيعاني الشخص من الغازات والإسهال والنفخة عند شرب كمياتٍ قليلة من الحليب، ولكن في هذه الحالة يستطيع الشخص تناول مصادر الكالسيوم التي تحتوي على كمياتٍ قليلة من اللاكتوز كاللبن والجبن، أو الحليب الخالي من اللاكتوز.
- استهلاك كميات كبيرة من البروتين أو الصوديوم، والتي يمكن أن تتسبب بإخراج كمياتٍ كبيرة من الكالسيوم من الجسم.
- بعض أمراض الجهاز الهضمي التي تقلل من قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم.
- بعض الأدوية قد تقلل من امتصاص الكالسيوم.
- التغيّرات الهرمونية، وخاصةً عند النساء.
- بعض العوامل الوراثية.
- انخفاض مستوى فيتامين (د)، مما يجعل من الصعب على الجسم امتصاص الكالسيوم.
- نقص إفراز الغدد جارات الدرقية (بالإنجليزية: Hypoparathyroidism) يسبب نقص الكالسيوم، فالأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة لا تنتج أجسامهم ما يكفي من هرمون الغدة جارة الدرقية (بالإنجليزية: Parathyroid hormone) التي تتحكم بمستويات الكالسيوم في الدم.
- علاج نقص الكالسيوم
المستويات الطبيعية من الكالسيوم في الجسم لدى الشخص البالغ تتراوح بين 8.8-10.4 ملغرام لكل ديسيليتر. وإذا ما أصيب الشخص بنقص في الكالسيوم، فمن الممكن علاجه بسهولة.
وهذه هي الحلول العلاجية المطروحة:
-
تناول مكملات الكالسيوم تحت إشراف الطبيب المعالج، مع التقيد بالجرعات الموصى بها.
-
تغييرات بسيطة في النظام الغذائي وتناول المزيد من مصادر الكالسيوم.
-
إذا لم تكفي الطريقتان أعلاه، قد يلجأ الطبيب لإعطاء المصاب بالنقص حقن الكالسيوم بانتظام.
وفي العادة تبدأ آثار العلاج الإيجابية بالظهور على المصاب بعد بضعة أسابيع من البدء بالعلاج.
ولكن لدى المصابين بحالات حادة من النقص والذين ظهرت لديهم أعراض نقص الكالسيوم الخطيرة، قد يحتاج الأمر فترات متتالية من العلاج تترواح كل منها بين 1-3 أشهر من العلاج والمراقبة.
- أعراض نقص الكالسيوم
لا يؤدي نقص الكالسيوم إلى ظهور أعراض على المدى القصير من حدوث النّقص؛ لأنّ الجسم يحافظ على مستويات الكالسيوم من خلال سحبه مباشرةً من العظام، ولكن على المدى الطويل تؤدي المستويات المنخفضة من الكالسيوم إلى آثار خطيرة، وتشمل هذه الأعراض الشديدة ما يأتي :
ارتباك وفقدان الذاكرة.
تشنّج في العضلات.
خدر ووخز في اليدين والقدمين والوجه.
اكتئاب.
هلوسة.
أظافر ضعيفة وهشة.
سهولة الإصابة بكسورٍ في العظام.
ضربات القلب غير الطبيعية (بالإنجليزية: Abnormal heart rhythms).
هشاشة العظام، وهو مرض يحدث عند كبار السن (وخاصة النساء)، حيث تصبح العظام مساميةً، وهشةً، وضعيفةً، وأكثر عرضةً للكسر بسبب انخفاض كثافة العظام، وتشمل المضاعفات الناجمة عن هشاشة العظام ما يأتي :
- العجز عن القيام بالنشاطات المختلفة والحركة.
- كسور في العمود الفقري أو كسور في العظام الأخرى.
- صعوبة في المشي. وتجدر الإشارة إلى أنّ نقص الكالسيوم وفيتامين (د) قد يعرّض الأطفال لمرض الكساح (بالإنجليزية: Rickets)، الذي يؤدي بدوره إلى تليّن العظام (بالإنجليزية: osteomalacia).
هناك الكثير من الأشخاص المعرضون لخطر الإصابة بنقص الكالسيوم، ويُعزى ذلك النقص إلى مجموعة متنوعة من العوامل منها الآتي:
- العمر، فمع التقدم في العمر تنخفض كفاءة امتصاص الكالسيوم.
- سوء التغذية، وعدم تناول الأغذية المحتوية على الكالسيوم على مدى فترة طويلة من الزمن، وخاصةً في مرحلة الطفولة.
- اتباع نظامٍ غذائيٍّ نباتي لا يحتوي على منتجات الألبان الغنية بالكالسيوم.
- الحد من شرب الحليب بسبب عدم تحمل اللاكتوز (بالإنجليزية: Lactose intolerance)، وفي هذه الحالة لا يستطيع الجسم هضم سكر اللاكتوز الموجود في الحليب، فيعاني الشخص من الغازات والإسهال والنفخة عند شرب كمياتٍ قليلة من الحليب، ولكن في هذه الحالة يستطيع الشخص تناول مصادر الكالسيوم التي تحتوي على كمياتٍ قليلة من اللاكتوز كاللبن والجبن، أو الحليب الخالي من اللاكتوز.
- استهلاك كميات كبيرة من البروتين أو الصوديوم، والتي يمكن أن تتسبب بإخراج كمياتٍ كبيرة من الكالسيوم من الجسم.
- بعض أمراض الجهاز الهضمي التي تقلل من قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم.
- بعض الأدوية قد تقلل من امتصاص الكالسيوم.
- التغيّرات الهرمونية، وخاصةً عند النساء.
- بعض العوامل الوراثية.
- انخفاض مستوى فيتامين (د)، مما يجعل من الصعب على الجسم امتصاص الكالسيوم.
- نقص إفراز الغدد جارات الدرقية (بالإنجليزية: Hypoparathyroidism) يسبب نقص الكالسيوم، فالأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة لا تنتج أجسامهم ما يكفي من هرمون الغدة جارة الدرقية (بالإنجليزية: Parathyroid hormone) التي تتحكم بمستويات الكالسيوم في الدم.
ارتباك وفقدان الذاكرة.
تشنّج في العضلات.
خدر ووخز في اليدين والقدمين والوجه.
اكتئاب.
هلوسة.
أظافر ضعيفة وهشة.
سهولة الإصابة بكسورٍ في العظام.
ضربات القلب غير الطبيعية (بالإنجليزية: Abnormal heart rhythms).
هشاشة العظام، وهو مرض يحدث عند كبار السن (وخاصة النساء)، حيث تصبح العظام مساميةً، وهشةً، وضعيفةً، وأكثر عرضةً للكسر بسبب انخفاض كثافة العظام، وتشمل المضاعفات الناجمة عن هشاشة العظام ما يأتي :
- العجز عن القيام بالنشاطات المختلفة والحركة.
- كسور في العمود الفقري أو كسور في العظام الأخرى.
- صعوبة في المشي. وتجدر الإشارة إلى أنّ نقص الكالسيوم وفيتامين (د) قد يعرّض الأطفال لمرض الكساح (بالإنجليزية: Rickets)، الذي يؤدي بدوره إلى تليّن العظام (بالإنجليزية: osteomalacia).
- أسباب نقص الكالسيوم
- العمر، فمع التقدم في العمر تنخفض كفاءة امتصاص الكالسيوم.
- سوء التغذية، وعدم تناول الأغذية المحتوية على الكالسيوم على مدى فترة طويلة من الزمن، وخاصةً في مرحلة الطفولة.
- اتباع نظامٍ غذائيٍّ نباتي لا يحتوي على منتجات الألبان الغنية بالكالسيوم.
- الحد من شرب الحليب بسبب عدم تحمل اللاكتوز (بالإنجليزية: Lactose intolerance)، وفي هذه الحالة لا يستطيع الجسم هضم سكر اللاكتوز الموجود في الحليب، فيعاني الشخص من الغازات والإسهال والنفخة عند شرب كمياتٍ قليلة من الحليب، ولكن في هذه الحالة يستطيع الشخص تناول مصادر الكالسيوم التي تحتوي على كمياتٍ قليلة من اللاكتوز كاللبن والجبن، أو الحليب الخالي من اللاكتوز.
- استهلاك كميات كبيرة من البروتين أو الصوديوم، والتي يمكن أن تتسبب بإخراج كمياتٍ كبيرة من الكالسيوم من الجسم.
- بعض أمراض الجهاز الهضمي التي تقلل من قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم.
- بعض الأدوية قد تقلل من امتصاص الكالسيوم.
- التغيّرات الهرمونية، وخاصةً عند النساء.
- بعض العوامل الوراثية.
- انخفاض مستوى فيتامين (د)، مما يجعل من الصعب على الجسم امتصاص الكالسيوم.
- نقص إفراز الغدد جارات الدرقية (بالإنجليزية: Hypoparathyroidism) يسبب نقص الكالسيوم، فالأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة لا تنتج أجسامهم ما يكفي من هرمون الغدة جارة الدرقية (بالإنجليزية: Parathyroid hormone) التي تتحكم بمستويات الكالسيوم في الدم.
- علاج نقص الكالسيوم
المستويات الطبيعية من الكالسيوم في الجسم لدى الشخص البالغ تتراوح بين 8.8-10.4 ملغرام لكل ديسيليتر. وإذا ما أصيب الشخص بنقص في الكالسيوم، فمن الممكن علاجه بسهولة.
وهذه هي الحلول العلاجية المطروحة:
- تناول مكملات الكالسيوم تحت إشراف الطبيب المعالج، مع التقيد بالجرعات الموصى بها.
- تغييرات بسيطة في النظام الغذائي وتناول المزيد من مصادر الكالسيوم.
- إذا لم تكفي الطريقتان أعلاه، قد يلجأ الطبيب لإعطاء المصاب بالنقص حقن الكالسيوم بانتظام.
وفي العادة تبدأ آثار العلاج الإيجابية بالظهور على المصاب بعد بضعة أسابيع من البدء بالعلاج.
ولكن لدى المصابين بحالات حادة من النقص والذين ظهرت لديهم أعراض نقص الكالسيوم الخطيرة، قد يحتاج الأمر فترات متتالية من العلاج تترواح كل منها بين 1-3 أشهر من العلاج والمراقبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق